تمتزج اللوحة فيها ألوان فاتحة وناعمة، حيث تعبر عن الهدوء والسكينة.
وفي قلب هذه البحيرة، ترتفع شجرة وحيدة، رمز الثبات والصمود، وكأنها تتحدى الوحدة والزمان. أغصانها العارية تمتد إلى الأفق، وكأنها تبحث عن الأمل في كل جانب. جذعها القوي يبدو كأنه قد شهد الكثير من العواصف ولكنه ما زال هناك، صامدًا وثابتًا